أطل آب حاملاً معه أفراح الانتصار، ولم تنسى مرشدات فوج السيّدة خولة (عليها السلام)- بوداي في القطاع الغربي، صانعي هذا النصر، شهداء المقاومة، لذا وكعربون شكر ومحبة ووفاء جلن على أضرحتهم في البلدة مزينات ومرتبات، وختمت الجولة بقراءة الفاتحة وإهدائها لأرواحهم الطاهرة المباركة...