أنشد الكون فرحاً... والسماء عزفت طرباً... وتباهت الكائنات خجلاً من نورها، هو نور زينب الذي أطل حاملاً عه الأفراح، فاستقبله فوج السيّدة حكيمة عليها السلام/ تعلبايا/ القطاع الأوسط في البقاع بمولد وزيارة ودرس من سيرتها العطرة عليها السلام، واختتم النشاط بتوزيع هدايا على اللواتي يحملن اسم زينب.